-
Er ist es, Der sie von euch und euch von ihnen abhielt (mitten) im Tale von Mekka, nachdem Er euch die Oberhand über sie gegeben hatte. Gott sieht alles genau, was ihr tut.
وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم وكان الله بما تعملون بصيرا
-
Und wenn Wir die Menschen Barmherzigkeit erleben lassen , nachdem Unheil sie getroffen hat , siehe , dann beginnen sie wieder , gegen Unsere Zeichen Pläne zu schmieden . Sprich : " Allah schmiedet die Pläne schneller . "
« وإذا أذقنا الناس » أي كفار مكة « رحمة » مطرا وخصبا « من بعد ضراء » بؤس وجدب « مستهم إذا لهم مكر في آياتنا » بالاستهزاء والتكذيب « قل » لهم « الله أسرع مكراً » مجازاة « إن رسلنا » الحفظة « يكتبون ما تمكرون » بالتاء والياء .
-
Und Er ist es , Der ihre Hände von euch abhielt und eure Hände von ihnen in dem Tal von Makka , nachdem Er euch den Sieg über sie gegeben hatte . Und Allah sieht alles , was ihr tut .
« وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة » بالحديبية « من بعد أن أظفركم عليهم » فإن ثمانين منهم طافوا بعسكركم ليصيبوا منكم فأخذوا وأتي بهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم فكان ذلك سبب الصلح « وكان الله بما يعملون بصيرا » بالياء والتاء ، أي لم يزل متصفا بذلك .
-
Wenn Wir die Menschen Barmherzigkeit kosten lassen nach Leid , das ihnen widerfuhr , schmieden sie gleich Ränke gegen Unsere Zeichen . Sag : Allah schmiedet noch schneller Ränke .
« وإذا أذقنا الناس » أي كفار مكة « رحمة » مطرا وخصبا « من بعد ضراء » بؤس وجدب « مستهم إذا لهم مكر في آياتنا » بالاستهزاء والتكذيب « قل » لهم « الله أسرع مكراً » مجازاة « إن رسلنا » الحفظة « يكتبون ما تمكرون » بالتاء والياء .
-
Und Er ist es , Der im Talgrund von Makka ihre Hände von euch und eure Hände von ihnen zurückgehalten hat , nachdem Er euch den Sieg über sie verliehen hatte . Und Allah sieht , was ihr tut , wohl .
« وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة » بالحديبية « من بعد أن أظفركم عليهم » فإن ثمانين منهم طافوا بعسكركم ليصيبوا منكم فأخذوا وأتي بهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم فكان ذلك سبب الصلح « وكان الله بما يعملون بصيرا » بالياء والتاء ، أي لم يزل متصفا بذلك .
-
Wenn Wir die Menschen nach einem Leid , das sie traf , Barmherzigkeit kosten lassen , schmieden sie gleich Ränke gegen unsere Zeichen . Sprich : Gott kann noch schneller Ränke schmieden .
« وإذا أذقنا الناس » أي كفار مكة « رحمة » مطرا وخصبا « من بعد ضراء » بؤس وجدب « مستهم إذا لهم مكر في آياتنا » بالاستهزاء والتكذيب « قل » لهم « الله أسرع مكراً » مجازاة « إن رسلنا » الحفظة « يكتبون ما تمكرون » بالتاء والياء .
-
Und Er ist es , der im Tal von Mekka ihre Hände von euch und eure Hände von ihnen zurückgehalten hat , nachdem Er euch den Sieg über sie verliehen hatte . Und Gott sieht wohl , was ihr tut .
« وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة » بالحديبية « من بعد أن أظفركم عليهم » فإن ثمانين منهم طافوا بعسكركم ليصيبوا منكم فأخذوا وأتي بهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم فكان ذلك سبب الصلح « وكان الله بما يعملون بصيرا » بالياء والتاء ، أي لم يزل متصفا بذلك .
-
Und wenn WIR die Menschen Gnade erfahren lassen nach einem Unglück , das ihnen zustieß , betreiben sie mit einemmal List Unseren Ayat gegenüber . Sag : " ALLAH ist schneller im Entgegnen von List . "
« وإذا أذقنا الناس » أي كفار مكة « رحمة » مطرا وخصبا « من بعد ضراء » بؤس وجدب « مستهم إذا لهم مكر في آياتنا » بالاستهزاء والتكذيب « قل » لهم « الله أسرع مكراً » مجازاة « إن رسلنا » الحفظة « يكتبون ما تمكرون » بالتاء والياء .
-
Und ER ist Derjenige , Der ihre Hände von euch zurückhielt sowie eure Hände von ihnen inmitten des Makka-Tales , nachdem ER euch über sie hatte siegen lassen . Und ALLAH ist immer über das , was ihr tut , allsehend .
« وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة » بالحديبية « من بعد أن أظفركم عليهم » فإن ثمانين منهم طافوا بعسكركم ليصيبوا منكم فأخذوا وأتي بهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم فكان ذلك سبب الصلح « وكان الله بما يعملون بصيرا » بالياء والتاء ، أي لم يزل متصفا بذلك .
-
Und Er ist es , Der ihre Hände von euch abhielt und eure Hände von ihnen in dem Tal von Makka , nachdem Er euch den Sieg über sie gegeben hatte . Und Allah sieht alles , was ihr tut .
وهو الذي كفَّ أيدي المشركين عنكم ، وأيديكم عنهم ببطن " مكة " من بعد ما قَدَرْتم عليهم ، فصاروا تحت سلطانكم ( وهؤلاء المشركون هم الذين خرجوا على عسكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بـ " الحديبية " ، فأمسكهم المسلمون ثم تركوهم ولم يقتلوهم ، وكانوا نحو ثمانين رجلا ) وكان الله بأعمالكم بصيرًا ، لا تخفى عليه خافية .